الألياف: تساعد الألياف في علاج الإمساك الذي يمكن أن تعاني منه المرأة خلال الحمل، ويتوفر في الخضروات والفواكه بأنواعها، وخاصةً الفاصوليا البيضاء، والبروكلي، والأفوكادو.
كما قد تبدأ المرأة الحامل بالتوتر بشأن الولادة. تشمل الأحداث الأخرى التي تحدث خلال الفصل الثالث:
الصداع هو واحد من أعراض الحمل الأكثر شيوعاً، ولكن يجب عدم تناول الأسبرين والإيبوبروفين خلال الحمل بغرض تسكين الصداع.
هذه الحركة المستمرة للجنين تعمل على زيادة الكتلة العضلية وتقوية العظام، مما يجعله قادراً على القيام بحركات أكثر تعقيداً.
تتلون بشرة الجنين في هذه المرحلة باللون الوردي بفضل الشعيرات الدموية التي تنقل الدم تحت الجلد الذي ما زال رقيقاً حتى الآن، وتنقل الأكسجين إلى كافة أجزاء جسم الجنين.
فكري في المستشفى الذي تريدين الولادة فيه: وقد ترغبين في القيام بجولة في المستشفى أيضاََ لاختيار الأنسب لكِ.[١٠] اشتري بعض الأحذية الجديدة: قد لا تناسبك الأحذية القديمة مع انتفاخ القدمين والكاحل في الحمل، لذا اشتري الأحذية الخفيفة المريحة ذات الكعب المنخفض بحجمِِ أكبر من المعتاد.[٢]
يصبح الجلد كذلك أكثر سماكة، ويتمكن الجنين من فتح عينيه لفترات قصيرة والقيام ببعض الإيماءات لتمرين واختبار عضلات الوجه.
بالإضافة للتغيرات في الدورة الدموية الناتجة عن الحمل ، قد تسبب شعوراً برفرفة وازدياد معدل ضربات القلب.
يجب أن يحدث هذا في الأسبوع الرابع تقريباً، وهو نفس الوقت الذي قد تفوت فيه الدورة الشهرية. في هذا الوقت تكون مستويات الهرمون مرتفعة بدرجة كافية بحيث تعطيك بعض أعراض الحمل الملحوظة.
البحث في المستشفيات والعيادات المحيطة بكِ، ومعرفة عيوب ومميزات كل منها، وما الذي يناسبكِ أكثر للولادة، حتى توفري على نفسكِ الحيرة عندما يحين وقت الولادة.
تُعتبر مواصلة اتباع نظامٍ غذائي صحيّ خاص بالحمل أمرًا هامًّا جدًا أثناء الثلث الثاني من الحمل.
عادةً ما يقل غثيان الصباح بحلول هذا الوقت، كما يخف التعب الشديد وألم الثدي،[٤] ولكن قد تواجهين بعض الأعراض خلال الثلث الثاني من الحمل، منها:[٥]
كما يكون الحال نفسه بالنسبة للأظافر، في حين يجد البعض أن نمو الأظافر أسرع يجد الآخرون أن أظافرهم أكثر هشاشة.
مع استمرار نمو وتطور وظائف نون الدماغ، وازدياد حركة الجنين الناتجة عن تكاثر الخلايا العضلية واستطالتها، يتحسن التناسق الحركي، وتناسق الأطراف لدى الجنين.
