يساعد الصيام المتقطّع للنساء على تقليل الوزن مما يؤثر إيجابًا على الأمراض المتعلقة بزيادة الوزن، مثل: ارتفاع ضغط الدم للحامل، وضعف الخصوبة، والإصابة بمشكلات الدورة الشهرية.
على الرغم من فوائد الصيام المتقطّع للنساء وتأثيراته الإيجابية على الصحة، إلا أنّه قد يسبب حدوث بعض الأعراض الجانبية مثل:
وهذا يسهم في الحد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وغيرها من الأمراض.
يجب صوم رمضان على كل مسلم مكلف من الرجال والنساء، ولا يجب الصوم على الصبي قبل البلوغ لكن الصيام يعتبر مستحباً لمن بلغ السابعة من عمره من الذكور والإناث وكان قادراً على الصيام.
والمقصود أنها إذا أرادت الخروج للصلاة مع الناس ليس لها التعطر ولا التبخر، وعليها مع ذلك أن تعتني بالستر والحجاب، وأن تخرج في زي لا يفتتن الناس به.
أما من مر عليها الوقت ولم تقضِ ما عليها، ودخل عليها شهر رمضان من العام القادم، فإن كانت معذورة في تأخير القضاء، كما لو كانت مريضة واستمرَّ بها المرض، فلا إثم عليها؛ لأنها من أصحاب الأعذار المبيحة للفطر، وليس عليها إلا قضاء هذه الأيام فقط.
فالأصل في النية أنها فرض في كل عبادة يتقرب بها العبد إلىٰ خالقه عز وجل، فالنية هي القصد المقترن بالفعل الذي يكون حاضرًا في القلب عند مباشرة أول ركن من أركان العبادة.
يساهم الصيام في تقليص خطر الإصابة بضغط الدم المرتفع نتيجة التقليل من تناول الأطعمة الغنية بالملح أو الصوديوم في مقابل تعزيز استهلاك الفواكه والخضراوات الغنيّة بالبوتاسيوم.
وعليه؛ فينبغي علىٰ الباكية إذا نزلت دموعها أن تقوم بغسل وجهها، وتتمضمض من أثر هذه الدموع قبل وصولها إلىٰ الحلق.
س: امرأة نزل عليها دم قبل الولادة تعرّف على المزيد بيوم، فهل تصوم أم تفطر بمجرد رؤية الدم؟
فإنها نزلت ردًّا علىٰ المشركين فيما كانوا يعتمدونه من الطواف بالبيت عراة - كما رواه مسلم عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنهما -، قال: كَانَتِ الْمَرْأَةُ تَطُوفُ بِالْبَيْتِ وَهِيَ عُرْيَانَةٌ، فَتَقُولُ: مَنْ يُعِيرُنِي تِطْوَافًا - تَجْعَلُهُ عَلَىٰ فَرْجِهَا- وَتَقُولُ:
الاستعدادات جارية لاستقبال شهر رمضان المبارك، سواء لناحية تحضير الجسم للصيام خصوصاً للذين يعانون من الأمراض المزمنة، أو لناحية تحضير المأكولات الشهية، وملء الثلاجات بها.
الأصل أنه يجوز للمرأة أن ترتدي كل ما تريد من الثياب، طالما كان ذلك في بيتها أو بهدف التزين لزوجها، ولا يطّلع عليها أحدٌ غيره، إلا أنه في شهر رمضان المبارك ينبغي علىٰ الزوجين أن يعاون كل منهما الآخر علىٰ العبادة والالتزام بها، لا الخروج عن مقتضياتها؛ ومن الناحية الشرعية فإن ارتداء هذه الملابس لا يؤثر علىٰ صحة صيام المرأة بحال، إلا أنه قد يكون لتلك الملابس تبعاتٌ أخرى؛ فقد تكون مما يثير شهوة الزوج تجاه زوجته فيقعا في المحظور بسبب ذلك.
صيام رمضان واجب علىٰ كل مسلمة عاقلة بالغة، إلا إذا كان بها مانع شرعي من الصيام مثل الحيض والنفاس، فيجب عليها حينئذ الفطر وقضاء ما أفطرته من أيام رمضان بعد انتهاء الشهر عند استطاعتها، نور الامارات ودليل ذلك قوله تعالىٰ: .